السبـت 16 شـوال 1434 هـ 24 اغسطس 2013 العدد 12688







فضاءات

كينيزي مراد: كتابي» عبق أرضنا» تعرض لهجوم وسائل الاعلام المتحيّزة لاسرائيل
الروائية الفرنسية، كينيزي مراد، هي ابنة الأميرة التركية سلمى، ابنة السلطانة خديجة أحد أعضاء الأسرة الحاكمة في تركيا خلال العهد العثماني، حفيدة السلطان مراد الخامس ووالدها أمير وهو راجا دولة بادالبور في الهند. فقدت كينيزي والدتها بعد وقت قصير من ولادتها، فتربت في بيئة كاثوليكية فرنسية سويسرية. لكنها
في تناقضات المثقف
ربما ما يميز المثقف العربي، عن غيره من مثقفي الأمم المتحضرة، هو غياب منظومة فكرية منسجمة. وهذا لا بد أن يؤدي بالضرورة إلى ازدواجية قاتلة في التعامل مع الظواهر الاجتماعية والسياسية. فهو قد يقف بقوة ضد طاغية في بلده، ويدفع ثمنا غاليا نتيجة ذلك، بينما يؤيد طاغية في بلد آخر، فقط لأن الطاغيتين ليسا على
قصائد حملت أحزان البادية
يعد الشاعر والكاتب السعودي سليمان الفليح الذي توفي الأربعاء الماضي، واحدا من الشعراء الذين جمعوا بين تراث الصحراء واللغة الشعرية الحديثة، فكان يستقي معينه من تراث ضارب في البداوة، ولكنه يصيغ ألحانه بلغة شعرية حديثة. في الشمال، حيث قلب البادية العربية ولد «الولد البدوي»، «طائر الشمال» سليمان الفليح
سعدية مفرح: شعره عابق بنكهة البداوة
عبرت الشاعرة الكويتية سعدية مفرح، عن رحيل سليمان الفليح بالقول: إن الراحل الفليح «غنى في صحراء الألم وحمل أحزان البدو الرحل على عاتقه الشعري طوال مسيرته الأدبية التي بدأها في الكويت منذ بداية السبعينات من القرن الماضي كاتبا صحافيا مشاكسا في جريدة (السياسة) من خلال زاويته الشهيرة (هذرولوجيا)، وبعده
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين